الاثنين، 7 يونيو 2010

توقيعات غربية


( إن المسلمين يمكنهم أن ينشروا حضارتهم في العالم الآن بالسرعة نفسها التي نشروها بها سابقاً .
الشرط أن يرجعوا إلى الأخلاق التي كانوا عليها حين قاموا بدورهم الأول ، لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع الصمود أمام روح حضارتهم ) .
مرماديوك باكتول

( لقد قضينا على تركيا ، التي لن تقوم لها قائمة بعد اليوم .. لأننا قضينا على قوتها المتمثلة في أمرين : الإسلام والخلافة ) .
كرزون وزير خارجية إنجلترا سابقاً
( بالرغم من انتصارنا على أمة الإسلام وقهرها ، فإن الخطر لا يزال موجوداً من انتفاض المقهورين الذين أتعبتهم النكبات التي أنزلناها بهم ، لأن همتهم لم تخمد بعد .. )
هانوتو وزير خارجية فرنسا سابقاً (1)

( إن الوحدة الإسلامية نائمة ، لكن يجب أن نضع في حسابنا أن النائم قد يستيقظ ).
أرنولد توينبي(2)

( أعتقد أن من الواجب إبادة خمس المسلمين ، والحكم على الباقين بالأشغال الشاقة، وتدمير الكعبة ، ووضع قبر محمد وجثته في متحف اللوفر ) .
المستشرق الفرنسي كيمون(3)
· (2) (3) قادة الغرب يقولون .

( إن إدخال وسائل إعلام جديدة ، وبخاصة التلفزيون في المجتمعات التقليدية أدى إلى : زعزعة عادات ترجع إلى مئات السنين ، وممارسات حضارية كرسها الزمن ) .
اليونسكو

*(إذا كان السجن هو جامعة الجريمة، فإن التلفزيون هو المدرسة الإعدادية للانحراف.)
ستفين بانا
الطبيب النفسي والأستاذ بجامعة كولمبيا


شاهد من أهلها :
يقول المؤرخ الفرنسي جوستاف لوبون – كما جاء في مجلة الوحدة المغربية –
( إننا لسنا أحراراً في معالجتنا لبعض الموضوعات ، فآراؤنا الموروثة المتحيرة(المتحيزة) التي نعتنقها ونتدارسها ضد الإسلام وأنصاره ودعاته قد تكاثفت وتراكمت عبر كثير من القرون حتى أصبحت جزاءاً من وجودنا العضوي ..
وهذا معناه ، أن حرية الرأي عندنا واستقلاله أمر ظاهري أكثر منه حقيقة واقعة )

. * إن الحاجز الذي يحجز المسلم عن التغريب هو استعلاؤه بإيمانه ، وأنه لابد من تحطيم ذلك الحاجز لكي تتم عملية التغريب .                                    [ المستشرق النسماوي فون جروينباوم ] .

* " إن الإسلام مازال في قدرته أن يقدم للإنسانية خدمة سامية جليلة . وليس هناك أية هيئة سواه ، يمكن أن تنجح نجاحاً باهراً في تأليف الأجناس البشرية المتنافرة في جبهة واحدة أساسها المساواة " .                                                                            [ البروفيسور جب ] ..

* " إن أمواج المحيط المصطخبة المتقلبة لا تعكر قط هدوء القاع العميق،ولا تقلق أمنه،وكذلك المرء الذي عمق إيمانه بالله خليق ألا تعكر طمأنينته التقلبات السطحية المؤقتة "         [وليم جيمس] .

* " إن جميع ما في الكون يشهد على وجود الله سبحانه ويدل على قدرته وعظمته .. ذلك هو الله الذي لا نستطيع الوصول إليه بالوسائل العلمية المادية وحدها ، ولكننا نرى آياته في أنفسنا ، وفي كل ذرة من ذرات هذا الوجود ، وليست العلوم إلا دراسة خلق الله ، وآثار قدرته" .
                                 [ د. ستانلي كونجدن " أخصائي الغيزياء ، وعلم النفس ، وفلسفة العلوم "

* عملاؤنا مهما بلغوا من النفوذ لا يستطيعون الصمود في وجه المبادئ الإسلامية "
                                             " وليم كولبي " الرئيس السابق لوكالة المخابرات الأمريكية C.I.A


· لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه ، فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق كل دين آخر " " المستشرق غاردنر " .

( إن الزمن الذي نحن فيه هو أنسب الأزمان وأصلحها لنشر الدعوة الإسلامية في الأرض ) " المستشرق المسلم مارما ديوك بكتول " .
( إن الإنجليز يعبدون بنك إنجلترا ستة أيام في الأسبوع ويتوجهون في اليوم السابع إلى الكنيسة ) .
" الصحفي الأمريكي : جون جانثر " .
ماذا خسر للندوي العلمانية للحوالي

* ( كلما اتسع نطاق العلم ، زادت البراهين الدامغة القوية على وجود خالق أزلي لا حد لقدرته ولا نهاية ، فالجيولوجيون والرياضيون والفلكيون والطبيعيون قد تعاونوا على تشييد صرح العلم وهو صرح " يشهد على " عظمة الله وحده )
" هرشل " .


* " إن الله الأزلي الكبير العالم بكل شيء . والمقتدر على كل شيء . قد تجلي لي ببدائع صنعه حتى صرت دهشا متحيرا فأي قدر وأي إبداع أودعه مصنوعات يده صغيرها وكبيرها " .
لينيه الفسيولوجي الفرنسي


* " ساعد وضوح الإسلام ، وما أمر به من العدل والإحسان على انتشاره في العالم ، وبتلك المزايا نفسر سبب اعتناق كثير من الشعوب النصرانية للإسلام كالمصريين .. كما نفسر به السبب في عدم تنصر أية أمة بعد أن رضيت بالإسلام دينا سواء أكانت هذه الأمة غالبة أو مغلوبة " .
بارتلمي سانت هيلر


* " إن قليلاً من الفلسفة يجنح بالعقل إلى الإلحاد . ولكن التعمق في الفلسفة خليق أن يعود بالمرء إلى الدين " .
فرانسيس بيكون


* ( إذا أحسست في حين من الأحيان أن عقيدتي في الله قد تزعزعت وجهت وجهي إلى أكاديمية العلوم لتثبيتها ) .
الدكتور " ووتز " الكيمياوي الفرنسي .
* " إن شخصاً من كل عشرة أشخاص من سكان أمريكا معرض للإصابة بانهيار عصبي مرجعه في أغلب الأحوال إلى القلق " .
ديل كارينجي

· ( لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه ، فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق كل دين آخر ) .
هانوتو . وزيرخارجية فرنسا سابقاً

" مهمة التبشير التي ندبتكم دول المسيحية للقيام بها في البلاد المحمدية ، ليست هي إدخال المسلمين في المسيحية ، فإن في هذا هداية لهم وتكريما ، وإنما مهمتكم أن تخرجوا المسلم من اٍسلام ليصبح مخلوقاً لا صلة له بالله ، وبالتالي فلا صلة تربطه بالأخلاق التي تعتمد عليها الأمم في حياتها . وبذلك تكونون أنتم بعملكم هذا طليعة الفتح الاستعماري في الممالك الإسلامية " .
القسيس زويمر

(1) ( المخططات الاستعمارية : الصواف ) .

* ( إن سبب هذا الانتشار الذريع في حالات الهربس هو ما يسمى بالثورة الجنسية ، التي ابتدأت بالستينات ، والتي أدت إلى موجة عاتية من التحلل والإباحية الجنسية ، بحيث إن المرء أصبح يجامع دون تمييز عدداً كبيراً من الأشخاص .. ومما ساعد على انتشار هذه الإباحية : وسائل الإعلام التي يديرها ويمتلكها اليهود ) .
د. اوتس

( إن سبب الأزمات العائلية في أمريكا ، وسر كثرة الجرائم في المجتمع هو : أن الزوجة تركت بيتها لتضاعف دخل الأسرة ، فزاد الدخل ، وانخفض مستوى الأخلاق ، إن التجارب أثبتت أن عودة المرأة إلى الحريم هو الطريقة الوحيدة لإنقاذ الجيل الجديد من التدهور الذي يسير فيه ) .
الدكتورة " ايدا بلين "



( متى توارى القرآن ومدينة مكة عن بلاد العرب ، يمكننا حينئذ أن نرى العربي بتدرج في طريق الحضارة الغربية بعيداً عن محمد وكتابه ) .
وليم جيفورد بالكراف



* إن الخوف من العرب ، واهتمامنا بالأمة العربية ، ليس ناتجاً عن وجود البترول بغزارة عند العرب ، بل بسبب الإسلام يجب محاربة الإسلام للحيلولة دون وحدة العرب ، التي تؤدي إلى قوة العرب لأن قوة العرب تتصاحب دائماً مع قوة الإسلام وعزته وانتشاره . إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في القارة الأفريقية .
مورو بيرجر

* إني أعتقد بأنه لو تآلفت لجنة من أعاظم رجال إنجلترا .. وعهد إليها تدقيق الأديان وترجيح أفضلها وأصحها لاختارت اللجنة الديانة الإسلامية ، ولرجحتها على غيرها من الديانات الأخرى باتفاق الآراء ، وإنما ذلك لما في الدين الإسلامي من بساطة وصحة ومعقولية.
اللورد هدلي

* هناك – بالطبع – اختلاف كبير بين الإسلام كعقيدة ونداء فطري فيه سعادتنا وخيرنا ، وبين عدم التزام الكثيرين من اتباعه بالتعاليم الإسلامية ، وأعتقد أن هذا سبب المشكلات التي تواجه الأمة الإسلامية .
الإيطالي : أحمد ( أتسيوبتشييني )

* إن الأمراض الجنسية هي أكثر الأمراض المعدية انتشاراً ، والتي تشكل تهديداً خطيراً على الصحة العامة في عالم اليوم . وللأسف فإن كثيراً من الدول لم تدرك بعد أبعاد هذه المشكلة .
منظمة الصحة العالمية (2)
· راجع كتاب الأمراض الجنسية للبار .


( أستطيع أن اؤكد لك من خلال رحلتي من الشك إلى اليقين أن الأمة الإسلامية لو سارت على النهج الإسلامي الصحيح لسعدت البشرية جمعاء ) .
                                                                        الإيطالي : اتسيوبتشييني " أحمد بعد الإسلام "

  • " إن احتراف البغاء قد أصبح في زماننا نظاماً محكم التركيب ، ويخدمه ويعمل فيه أرباب القلم وناشرو الكتب ، والخطباء والمحاضرون ، والممثلون ، والأطباء والقابلات، والشركات السياحية ، وكل جديد من فنون النشر والعرض والإعلان " .
مسيو بلو بيورو


* " إن هناك زيادة كبيرة في الأمراض الجنسية في جميع أنحاء العالم ، وللأسف فإن الإحصائيات التي لدينا لا توضح إلا جزءاً بسيطاً من الحقيقة ، وفي الولايات المتحدة فإن سبعا من كل عشر حالات من حالات السيلان لم تسجل في الإحصائيات الرسمية، لأن هذه الحالات تعالج في العيادات الخاصة . أما في البلدان النامية فعدم التسجيل هي الظاهرة الأولى والأعم " .
د. و. يلكوكس(1)
                                                                                                                         1) لعله من كتاب د. محمد البار .


* ( ما دام هذا القرآن موجوداً في أيدي المسلمين ، فلن تستطيع أوربة السيطرة على الشرق ، ولا أن تكون هي نفسها في أمان ) .
غلادستون رئيس وزراء بريطانيا سابقاً ( قادة الغرب )


* ( أسلمت من أجل البساطة والسماحة .. مشهد الناس الطيبين يدخلون إلى ساحة المسجد المتواضع ويقبلون في خشوع ، لقد فعل ذلك في نفسي فعل السحر وحرك كوامن كانت مترسبة في أعماقي ) ..
الممثلة الإيطالية مارشيا [ فاطمة محمد عبد الله ]


( بعد أن أيقنت ببساطة الدين الإسلامي وبعظمته ونورانيته وصحته ، أصبحت كمن خرج من نفق مظلم إلى ميدان فيسح كله نور وهدى ) .
اللورد هدلي


* ( إن شيئاً من لخوف يجب أن يسيطر على العالم الغربي من الإسلام ، لهذا الخوف أسباب: منها أن الإسلام منذ ظهر في مكة لم يضعف عددياً بل أتباعه يزدادون باستمرار من أسباب الخوف أن هذا الدين من أركانه الجهاد ) .
اشعيا بومان


* ( إن من الضروري لفرنسا أن تقاوم الإسلام في هذا العالم وأن تنتهج سياسة عدائية للإسلام، وأن تحاول على الأقل إيقاف انتشاره ) .
فيليب فونداسي


* ( إننا في مجتمعنا المعاصر وضعنا كل العراقيل أمام الشباب في طريق الزواج ، ويسرنا له في ذات الوقت كل السبل المؤدية للفاحشة ، إنه من بين هذه العراقيل التي وضعناها في طريق الشباب تمنعه عن الزواج الباكر : طول مدة الدراسة أولاً ، ثم تعطيله إقتصادياً عن أن يكون له دخل حتى يتخرج من بعد هذه الدراسة الطويلة فإذا تخرج لم يجد راتبه كافياً لتأثيث أسرة ، فيؤجل الزواج مرة أخرى ، ثم حين يطول به العمر ويحس بالحنين الملح إلى الزواج يضطر إلى الزواج بموظفة لأن دخلاً واحداً لا يكفي لإقامة الأسرة . لعل الدخلين معاً يقومان بالأسرة فإذا تم الزواج فإنه يفقد بهجته سريعاً ، لأكثر من سبب : أحد الأسباب هو أن الزوجة موظفة والزوج موظف ويقضيان معظم وقتهما في الخارج فيكون البيت بالنسبة إليهما أشبه بالفندق الذي يقضيان فيه فترة الليل ، ثم ينطلق كل واحد منهما في الصباح إلى اتجاهه ، وسبب آخر هو الحياة المختلطة والتي يتعود عليها الشاب والشابة فإذا تزوج وجد نظام الوحدانية نظاماً غريباً عليهما بارداً حين تفتر شعلة الحب الجنسي التي كانت هي أساس الزواج يشرد الزوج وتشرد الزوجة ، فتبدو الفتاة الأخرى أجمل من الزوجة لأنها جديدة، ويبدو الفتى الآخر أجمل من الزوج لأنه جديد ، فسرعان ما تفتر العواطف فيبحث الزوج والزوجة كلاهما عن صديق وعشيقة ) .
                                       الكاتب الأمريكي ويلديورن  
                                             في كتابه ( مباهج الفلسفة ) (1-2) 1926م

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق