خبراتنا الداخلية.. بين تقشفين!: يفترض أن تكون خبرتنا الإدارية والمالية في العجز أكثر من الفائض، والتي استمرت لحوالي عقدين منذ 1983 إلى 2003، وكانت مراحل عصيبة سياسيا مع حروب تاريخية، ولا يزال جزء كبير من الجيل إداريا وتجاريا عايش هذه التجربة على مستوى العمل الحكومي والرؤية وطريقة إدارة مشاريع الدولة في الحدود الدنيا من الإنفاق، وكيف تجاوب القطاع الخاص مع هذه الظروف، وما هي الأنشطة التي تحسنت والأنشطة التي أصبحت خاملة في هذه المرحلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق