الأربعاء، 24 فبراير 2016

حكم

ظاهرة اختطاف منبر الجمعة

ظاهرة اختطاف منبر الجمعة: المتدبر للتنظيم الذي جاء به الإسلام لربط أفراد المجتمع ببعضهم يجد أنه نظم العلاقة في أربعة مستويات، مستوى يومي يلتقي به أفراد الحي الواحد خمس مرات من خلال اجتماعهم في الصلوات الخمس، ثم يرتقي التنظيم ليشمل جمهرة أكثر من خلال لقاء أسبوعي، حيث يجتمع فيه عدد من أحياء المدينة من خلال حضورهم لصلاة الجمعة، ثم يرتقى التنظيم إلى مستوى ثالث، وهو أشمل وأعم، وذلك من خلال اجتماع سنوي يشمل أهل المدينة أو غالبهم من خلال اجتماعهم في صلاة العيد، ثم مستوى رابع يلتقي به عموم المسلمين من أقطار شتى، وذلك في يوم عرفة، هذه اللقاءات الأربعة التي نظمها الإسلام للاجتماع في تدرج من الحي إلى الأمة كلها، هدفها إشاعة أواصر التآلف بينهم، لتأكيد الوحدة بين أبناء الأمة التي قال عنها الرسول صلى الله عليه وسلم «مثل المسلمين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر».

( إن الله يأمر بالعدل ولإحسان ... )

  قال  الله ) إن الله يأمر بالعدل ولإحسان)  
  وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لقد شهدت في دار عبد الله بن جدعان حلفاً لو دعيت به في الإسلام لأجبت، تحالفوا أن يردوا الفضول على أهلها وألا يعز ظالماً مظلوما )
  قال ابن القيم  رحمه الله :
كل مسألة خرجت عن العدل إلى الجور وعن الرحمة إلى ضدها وعن المصلحة إلى المفسدة وعن الحكمة إلى العبث فليست من الشريعة  فالشريعة رحمة كلها عدل كلها
  وقال: ( إذا ظهرت أمارات العدل وأسفر وجهه- بأي طريق كان – فثم شرع الله ودينه  

حكاية حسن : القشة التي قصمت ظهر العربية


خطر اجتماعي


((الصحيفة من دون مثل أخلاقية عليا لا تتجرد فقط من إمكاناتها الرائعة للخدمة العامة، ولكنها تصبح خطراً فعلياً على المجتمع))
- جوزيف بوليتزر-

إندونيسيا تعتزم إغلاق كل أحياء البغاء

الاثنين، 22 فبراير 2016

عدم التصرف بالأراضي الحكومية.. وتقييد ها : أملاك الدولة

سرقة الأراضي الحكومية المنسيَّة - د. عبدالواحد الحميد

كاريكاتير

أنور الجندي : موسوعة الفكر الإسلامي

الاثنين، 15 فبراير 2016

في ذكرى وفاة العالم الكبير الشيخ محمد الغزالى

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B2%D8%A7%D9%84%D9%8A
    ‏8‏ أشخاص‏ معجبون بهذا.
    التعليقات

    آخر الأخبار


    ابو حمزه عجاج

    اليوم ذكرى وفاة العالم الكبير الشيخ محمد الغزالى
    هل تعرفون طريقه موت الشيخ محمد الغزالي ؟
    كان الشيخ طوال عمره يدعو ويقول"اللهم ارزقني الوفاة في بلد حبيبك المصطفى" وكان أهل بيته يستغربون وكذلك تلامذته ويقولون هذا صعب للغاية وشاء الله تعالى أن يدعى الشيخ لمؤتمر في الرياض عام 1996م وترجاه تلامذته ألا يذهب لئلا يتطاول عليه أحد من الأدعياء وكان الأطباء قد منعوه من السفر ومن الانفعال ولكنه صمم على السفر وألقى فيه كلمة وقام إليه أحدهم واتهمه بمعاداة السنة فانفعل الشيخ وعلا صوته وهو 
    يدافع عن موقفه من السنة وكان آخر كلامه:"نريد أن نحقق في الأرض لا إله إلا الله" وأصيب بذبحة صدرية وخر ميتا ,وبأمر من الأمير عبد الله -ولي العهد- وبتوصية من الشيخ عبد العزيز بن باز-مفتي المملكة- نقل جثمان الشيخ إلى المدينة المنورة يقول الدكتور زغلول النجار-حفظه الله-:" لما حضر جثمان الشيخ للمدينة فوجئنا أن هناك طائرات خاصة أتت من جميع أنحاء العالم تقل ناسا كثيرين أتوا للصلاة على الشيخ الغزالي في المسجد النبوي وازدحم المسجد عن آخره وخرجنا بالجثمان إلى البقيع وكنا ندفنه وما زال الناس بالمسجد من كثرتهم".
    يقول الرجل الذي يتولى دفن الأموات بالبقيع: إن صاحبكم هذا أمره غريب كلما شرعت في حفر حفرة أجد الأرض لا تلين معي حتى جئت هنا ولانت معي الأرض بين قبري نافع مولى عبد الله بن عمر ومالك بن أنس صاحب المذهب المالكي.
    أقول :ولهذا سمي "صاحب الميتة المخرصة" فقد دفن رحمه الله بين أهل الفقه وأهل الحديث فكأنه يرد على من أعلنوا براءة أهل الفقه والحديث منه.
    اللهم ارزقنا حسن الختام.

‏الشريف حاتم العوني‏ في : حوار مع مفت جاهل


وصلتني رسالة تحرم النكات (الطرائف) التخييلية ، بحجة أنها كذب ، ويستدل هذا المفتي الجاهل بقوله (صلى الله عليه وسلم) : ((ويل للذي يحدث فيكذب، ليضحك به القوم، ويل له ويل له)) .
فأجبت المرسل : هذا ثقل دم ، وضعف فهم ، وقلة علم !!
والحقيقة أن هؤلاء القوم فعلا لن ينتهوا عن التضييق على الناس حتى يخرجوهم من دينهم !! بمنافاتهم للفطرة السوية ، وبالتشديد والغلو ، وبالتبغيض والتكريه في الدين .
فالنكت التخييلية ليست من الكذب في شيء ؛ لأن الكذب هو ما قصدت به إيهام سامعك أنه حق ، أما ما لا تقصد فيه ذلك ، ولا يفهم أحد من العقلاء منك أنه حقيقة = فليس من الكذب في شيء ، وهو كضرب الأمثال غير الواقعة للعظة والعبرة .
ولو كان عند هؤلاء فهم ، لعلموا أن قوله (صلى الله عليه وسلم) : ((ويل للذي يحدث فيكذب، ليضحك به القوم، ويل له ويل له)) ، لا يمكن أن يكون هذا الإثم والوعيد الشديد على أمر لا مفسدة فيه ، بل فيه مصلحة (كما سيأتي) ، لأنه لا يترتب عليه شيء من مفاسد الكذب ، لكون العقلاء كلهم يعلمون أنه لا علاقة له بحكاية الواقع ، وأنه مجرد تخييل فقط .
مع ذلك فقد جعل هؤلاء النكتة البريئة كبيرة من كبائر الذنوب (( ويل ثم ويل ثم ويل !!!)) .
ألا ويل لكم ! يا من يحرم ما لم يحرمه الله تعالى !!
ثم إن الإضحاك من إدخال السرور على المسلم ، وإدخال السرور على قلب الإنسان إحسان إليه ، ومن أعظم الإحسان ، ورب ابتسامة رسمتها في وجه إنسان فاقت في أجرها صدقة بالكثير من المال .
فإدخال السرور على المسلم من أعظم الطاعات ، والضحك من السرور .
وقد صح عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أنه أمر بمن استأذنه في الجهاد وقد ترك أبويه يبكيان ، فقال (صلى الله عليه وسلم) : (( ارجع إليهما فأضحكهما كما أبكيتهما)) . وبوب له ابن حبان : (( ذكر بيان أن إدخال السرور على والديه يقوم مقام جهاد النفل )) .
وصحح الألباني حديثا عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أنه قال : (( أفضل الأعمال أن تدخل على أخيك سرورا أو تقضي عنه دينا أو تطعمه خبزا )) .
وكان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يمزح ، ويقول ما يظنه الجهلة كذبا ، وهو ليس بكذب ؛ لأن الكذب ما توهم السامعون صدقه (كما سبق) .
كقصته (صلى الله عليه وسلم) مع زاهر بن حرام (رضي الله عنه) ، أن النبي (صلى الله عليه وسلم) أتاه وهو يبيع متاعه، فاحتضنه من خلفه ، وزاهر لا يبصره، فقال: أرسلني ! من هذا؟! فالتفت إليه، فلما عرف أنه النبي ﷺ جعل يلزق ظهره بصدره، فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : «من يشتري هذا العبد»؟ فقال زاهر: تجدني يا رسول الله كاسدا، قال: «بل أنت عند الله غال» .
فقوله (صلى الله عليه وسلم) : «من يشتري هذا العبد» ظاهره عند الجهال أنه كذب ، لأن زاهرا حر وليس بعبد يُباع ويشترى ، وحاشاه (صلى الله عليه وسلم) من الكذب جادا ومازحا ؛ ولكن لما كان الناس يعرفون مقصده (صلى الله عليه وسلم) ، لم يكن هذا كذبا .
فها هو (صلى الله عليه وسلم) يمزح ويُضحك بما يظنه الجهلة من الكذب .
وثبت أن بعض الصحابة (رضي الله عنهم) استغربوا من مزاحه صلى الله عليه وسلم ودعابته معهم ، فسألوه على وجه التعجب : يا رسول الله، إنك تداعبنا، قال: " إني لا أقول إلا حقا ". فالنبي (صلى الله عليه وسلم) كان يمازح أصحابه ، يا أيها المتزمتون !
وقصصه في المزاح الثابتة عديدة :
١- كقوله صلى الله عليه وسلم لمن جاء يستأذنه في الدخول : ((ادخل كلك)) ، وكأنه يمكن أن يدخل بعضه !!
وكقوله صلى الله عليه وسلم لمن جاء يطلب أن يؤمر له براحلة يركبها : (( إني حاملك على ولد ناقة )) ، فظن الرجل أنه سيحمله على ولد صغير من الإبل ، فقال له النبي (صلى الله عليه وسلم) : (( وهل تلد الإبل إلا النوق)) .
وعلى فقه من لا فقه عندهم ستكون هذه سخرية واستهزاء لا يجوز !!
وقد بوبت مشاهير كتب السنة أبوابا في المزاح ، وبهذا العنوان ونحوه ((باب في المزاح)) ، وذكروا فيها أحاديث تدل على مشروعية المزاح .
كالبخاري في الأدب المفرد ، وأبي داود والترمذي وابن ماجه وابن حبان والبيهقي وغيرهم ، كلهم يؤكدون بتبويبهم وبإيرادهم مزاحه (صلى الله عليه وسلم) أن المزاح سنة مستحبة ، ما لم يكن بإثم !
وكان الصحابة يضحكون ويتمازحون ، وربما تراموا بالبطيخ مزاحا !!
فقد صح عن التابعي الثقة الفقيه بكر بن عبد الله المزني أنه قال: ((كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، يتبادحون بالبطيخ، فإذا كانت الحقائق كانوا هم الرجال)).
ولو كان قومنا الأجلاف هم من شاهدوا الصحابة يترامون بالبطيخ لحرموا هذا الفعل من ثلاثين وجها !!
فهو عندهم : كفران للنعمة ، وهو عندهم تبذير ، وهو عندهم مجون وخلاعة ، لا تليق بأهل الفضل والصلاح ... !! إلى تمام الثلاثين وجها من السماجة وثقل الدم !!
وصح عن التابعي الجليل الفقيه محمد بن سيرين (ت١١٠هـ) ، وسئل عن الصحابة : هل كانوا يتمازحون ؟! فقال : ((ما كانوا إلا كالناس ، كان ابن عمر يمزح وينشد الشعر ، ويقول :
يحب الخمر من كيس الندامى ••• ويكره أن تفارقه الفلوسُ)) .
ومزاحهم (رضي الله عنهم ) يملأ جزءا !!
وقد صنف أحد العلماء كتابا باسم ( المراح في المزاح) ، وهو نجم الدين الغزي . بين فيه استحباب المزاح ، ما لم يكن إثما ، وما لم يؤد إلى إثم وباطل .
ولكن يبدو أن المزايدة على الورع بدأت منذ القدم ، والانحراف عن السماحة بدأ منذ جيل التابعين !! وما زال يزداد ، حتى إذا بلغ القوم ، زادوا فيه هذا الحد المتناهي في الجلافة والغلظة والبرودة القطبية في الورع السمج !! الذي ليس من الورع في شيء !!
والذي يدل على قدم الانحراف : أن أحد فقهاء التابعين وثقاتهم وهو أبو قلابة الجرمي (ت١٠٤هـ) روى حديث النبي (صلى الله عليه وسلم) في قوله للحادي (المنشد) : ((يا أنجشة ، سوقا بالقوارير )) ، أي : ارفق بالنساء ، فشبه النساء بالزجاج لرقتهن وصفاء طبعهن ، وطلب بالرفق بهن لشدة تأثرهن بالصوت الرقيق (كما ذهب إلى ذلك أكثر العلماء) . فلما روى أبو قلابة هذا الحديث ، ووازن هذا اللطف النبوي بما بدأ في الظهور في زمنه من التزمت ، قال : (( فتكلم النبي صلى الله عليه وسلم بكلمة لو تكلم بها بعضكم لعبتموها عليه، قوله: (سوقك بالقوارير)) !!
نعم والله ! لو أدرك هؤلاء الأجلاف الجهلة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لأنكروا عليه شطرا كبيرا من سماحته ولطفه بأبي هو وأمي !!

الأربعاء، 10 فبراير 2016

الخطاب الديني المسيحي أيضاً يحتاج تغييرا

الخطاب الديني المسيحي أيضاً يحتاج تغييرا إن كان ولابد فالطائرات الروسية التي يباركها رجال الكنيسة كالقسيس كاريل قتلت آلاف الأبرياء من أبناء الشام ومعظمهم قضى بعد دك المنازل على رءوسهم والطيران الأمريكي قتل من أهل العراق والشام بما يفوق الروس.. القتل إرهاب أم فيه نظر بإعتبار من يقوم به :
فارس السعدي

فيروزيات سألوني الناس عنك يا حبيبي

فيروز ,,, من عزّ النوم بتسرقني

الثلاثاء، 2 فبراير 2016

انطلاق موقع مجلة 'المجتمع' باللغة الإنجليزية

انطلاق موقع مجلة 'المجتمع' باللغة الإنجليزية: انطلق الموقع الإلكتروني الإخباري لمجلة 'المجتمع' باللغة الإنجليزية اليوم الثلاثاء 2/ 2/ 2016م لينضم إلى فضاء الإعلام الكويتي المقروء باللغة الإنجليزية...